
أزمراي
عام ٢٠٢٢، وفي أعقاب الزلزال الذي وقع في أفغانستان، وبروز الإحتياجات الطارئة، رأى أزمراي فرصة زمامه، يمكنه من خلالها كسب الدخل وإفادة المجتمع المتضرّر من الزلزال. سرعان ما أصبح التوقّف عند مخبزه نوعًا من طقوس العبور للأشخاص المارّين عبر المنطقة وكذلك للسكّان المحلّيين.